الأربعاء، 29 نوفمبر 2017

الأوباش


الأوباش
لتحميل الكتاب

اضغط هنا
كعادة خيري شلبي في رواياته يهتم بتلك الفئة المهمشة من الشعب. في روايته تلك يسلط الضوء على عمال التراحيل ومعاناتهم، كيف يستسلمون للظلم في خضوع ويأس. ويكشف صفحة من أسرار ريف الدلتا في بدايات الخمسينيات. حيث ينسج عالمًا واسع الثراء عن «طلعت» الذي يبحث عن أبيه «القاضي» الذي زار بلدتهم لأيام تزوج فيها الأم «توحيدة»، ثم اختفى ولم يظهر أبدًا. وتتبُّع الشرطة والأهالي لحقيبة «الحاج سليم» مقاول الأنفار التي اختفت من بيت عمدة القرية بما تحتويه من «كنز» هائل، أغلب الظن أنه من الحشيش، بعد مقتل المؤذن، الذي كان متوقَّعًا أن يصبح الشاهد الوحيد على السارق، في الليلة نفسها. وبلغته التي تعرف هؤلاء الفلاحين، وتنتمي إليهم، وتقبض على حقيقتهم، يحكي لنا خيري شلبي عما طال الفلاحين من قهر السلطة، ومكرها، وفساد الأفندية الذين يعملون من أجلها. في «الأوباش» يأسر خيري شلبي كلًّا من أبطاله وقرائه بحكايات أخّاذة، وتحقيقات رسمية، وشكاوى كيدية، ونمائم لا تنتهي. فيصحبنا جميعًا إلى عالم ساحر نود لو بقينا فيه رغم ما فيه من آلامr



للمزيد من الكتب عن (روايات عربية)

اضغط هنا






تابعنا على موقع Facebook
اضغط هنا
تابعنا على موقع Twitter
اضغط هنا" >اضغط هنا

#روايات_عربية #مكتبة_الاندلس #روايات #رواية #قصص #كتب #قراءة #مطالعة #كتب_عربية #كتابا_جديدا

تابعنا على موقع Facebook
اضغط هنا
تابعنا على موقع Twitter
اضغط هنا" >اضغط هنا

#كتب_أدبية #مكتبة_الاندلس #فكر_ثقافة #روايات_عربية #روايات_جيب #مسرح_عربى_عالمى #المسرحيات_العالمية_المترجمة #العالمية_المترجمة #ألادب_العربى #ألادب_الساخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يحيى يعيش و لا يحيى

لتحميل الكتاب اضغط هنا